- اشارة
- مقدّمة المركز
- مقدّمة المؤلّف
- الفصل الاول : الخلافة
- الفصل الثاني : خلافة الخلفاء
- الفصل الثالث : الصحابة
- الفصل الرابع : أُمّ المؤمنين عائشة
- الفصل الخامس : نقص القرآن
- الفصل السادس : التقيّة
- الفصل السابع : حرب أمير المؤمنين (عليه السلام)
- الفصل الثامن : عصمة الائمّة (عليهم السلام)
- الفصل التاسع : أحكام المخالفين
- الفصل العاشر : الرجعة
- الفصل الحادي عشر : الشهادة الثالثة في الاذان
- الفصل الثاني عشر : نكاح المتعة
- الفصل الثالث عشر : القضاء والقدر
- فهرس المصادر
- المؤلف في سطور
لاتخونو الله و الرسول
اشارة
سرشناسه : بياتي صباح علي م - 1953
عنوان و نام پديدآور : لاتخونو الله و الرسول : دراسه نقديه لاراآ الشيخ محمدبن عبدالوهاب في كتابه رساله في الرد علي الرافضه / تاليف صباح علي البياتي مشخصات نشر : قم مركز الابحاث العقائديه 1421ق = 1379.
مشخصات ظاهري : ص 336
فروست : (سلسله الرحله الثقلين 5)
شابك : 964-319-291-1
يادداشت : عربي يادداشت : كتابنامه ص 336 - 321؛ همچنين به صورت زيرنويس عنوان ديگر : رساله في الرد علي الرافضه شرح موضوع : ابن عبدالوهاب محمدبن عبدالوهاب 1206 - 1115ق رساله في الرد علي الرافضه -- نقد و تفسير
موضوع : وهابيه -- دفاعيه ها و رديه ها
موضوع : شيعه -- دفاعيه ها و رديه ها
موضوع : بدعت و بدعت گذاران شناسه افزوده : ابن عبدالوهاب محمدبن عبدالوهاب 1206 - 1115ق رساله في الرد علي الرافضه شرح رده بندي كنگره : BP207/6 /الف 25ر50212 1379
رده بندي ديويي : 297/416
شماره كتابشناسي ملي : م 80-26343
مقدّمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة على خاتم المرسلين محمّد وآله الغرّ الميامين .
من الثوابت المسلّمة في عمليّة البناء الحضاري القويم استنادُ الاُمّة إلى قيمها السليمة ومبادئها الاصيلة ، الامر الذي يمنحها الارادة الصلبة والعزم الاكيد في التصدّي لمختلف التحديات والتهديدات التي تروم نخر كيانها وزلزلة وجودها عبر سلسلة من الافكار المنحرفة والاثار الضالة باستخدام أرقى وسائل التقنيّة الحديثة .
وإن أنصفنا المقام حقّه بعد مزيد من الدقّة والتأمّل نلحظ أن المرجعيّة الدينيّة المباركة كانت ولا زالت هي المنبع الاصيل والملاذ المطمئن لقاصدي الحقيقة ومراتبها الرفيعة ، كيف ؟! وهي التي تعكس تعاليم الدين الحنيف وقيمه المقدّسة المستقاة من مدرسة آل العصمة والطهارة (عليهم السلام) بأبهى صورها وأجلى مصاديقها .
هذا ،